Selim Hassan (1887–1961)
Auteur van Excavations at Giza, 1929-1930, Vol. I.
Over de Auteur
Fotografie: Selim Hassan and his youngest son, Ahmed on site [credit: Selim Hassan Family]
Werken van Selim Hassan
فجر الضمير 2 exemplaren
The Mastaba of Neb-Kaw-Her 2 exemplaren
Mastabas of Princess Hemet-R' and Others 1 exemplaar
Excavations at Giza: The Mastabas of the Sixth Season and their Description - Volume VI Part III 1934-1935 1 exemplaar
Excavations at Giza, 1935-1936, Vol. VII: The mastabas of the seventh season and their description. (1953) 1 exemplaar
Excavations at Giza 1929-1930 1 exemplaar
Excavations at Gîza IV. 1932–1933. 1 exemplaar
Mastabas of Ny-ankh-Pepy and Others 1 exemplaar
Mastabas of Princess Hemet-Ra and Others 1 exemplaar
Mastabas of Ny-'ankh-Pepy and Others 1 exemplaar
Excavations at Gîza I - IV. 1929–1930. 1 exemplaar
Tagged
Algemene kennis
- Pseudoniemen en naamsvarianten
- سليم حسن
- Geboortedatum
- 1887-04-15
- Overlijdensdatum
- 1961-09-30
- Geslacht
- male
- Nationaliteit
- Egypt
- Geboorteplaats
- Mit Nagi, Egypt
- Plaats van overlijden
- Giza, Egypt
- Opleiding
- Higher Teachers College, Cairo
École pratique des hautes études
University of Vienna - Beroepen
- Egyptologist
- Organisaties
- University of Cairo
Egypt Antiquities Service
Leden
Besprekingen
Statistieken
- Werken
- 41
- Leden
- 45
- Populariteit
- #340,917
- Waardering
- 3.2
- Besprekingen
- 1
استفدت منه قليلاً جداً..
يتحدث فيه المؤلف - وهو عالم مصريات أمريكي - عن فترة بزوغ الضمير والقيم الأخلاقية في المجتمع، وأن هذه النشأة لتلك القيم الأخلاقية، إنما كانت - بحسب رأي المؤلف - لدى قدماء المصريين الموغلين في القِدم
ونواة هذا الكتاب، هي فكرة تقول إن أصل نشأة الإنسان وعصوره الأولى كانت خالية من الضمير والقيم الأخلاقية واستمر ذلك مليون سنة أو يزيد، ثم منذ ما يقرب من 5000 عام نشأت تلك القيم، مع ترقي الإنسان وازدياد خبراته الاجتماعية
وهي فكرة أحسبها باطلة وليست بصحيحة، وهي نفسها قرينة لفكرة ترقي دين الإنسان من تعدد الآلهة إلى التوحيد مؤخراً .. وهو ما طرحه المؤلف أيضاً في الكتاب نفسه
والحق أن المصدر الأول للأخلاق هو الدين، وأن الدين الذي كان عليه الإنسان الأول من لدن نبي الله آدم عليه السلام وبنيه، واستمر عشرة قرون، كان ديناً صحيحاً، قائماً على توحيد الله، ولا ريب أنه كان مشتملاً على قيم الأخلاق والضمير
ثم بُدلت الأحوال وانحدر دين الإنسان - وليس ترقى - من التوحيد إلى التعدد، وانحدرت معه القيم والأخلاق
ثم لم يزل العالم من بعد ذلك تأتي إليه الرسالات تترى، فنهوضٌ بالحق ثم كبوةٌ وردةٌ عنه، وهكذا لم يزل
تحدث المؤلف أيضاً على تشابه بعض ما في دين المصريين القدماء، وما عند اليهود من نصوص .. ولا شك أن ما عند الناس - ولو كانوا على دين باطل - من حق، إنما يأتي من بقايا ما لديهم من تعاليم الأنبياء وغرائز الفطرة السوية، وإن اختلط ذلك بالأساطير والأباطيل والشركيات .. ولا شك أن مصدر الرسالات واحد، فيتشابه الحق مع مثيله
مع الإقرار الكامل بالتأثر الكبير الذي حدث في الديانة اليهودية - بل والنصرانية - بديانات وأساطير الوثنيين.. وهو ما أصاب فيه المؤلف
… (meer)