Klik op een omslag om naar Google Boeken te gaan.
Bezig met laden... قمر على سمرقند (2004)door Mohamed Mansi Qandil
Middle East Fiction (177) Bezig met laden...
Meld je aan bij LibraryThing om erachter te komen of je dit boek goed zult vinden. Op dit moment geen Discussie gesprekken over dit boek. geen besprekingen | voeg een bespreking toe
Erelijsten
A journey through Central Asia and beyond, Moon over Samarqand is the story of one Egyptian's quest for the truth. Seeking explanations to his troubled past through a long-lost friend in Samarqand, Ali's travel brings him into encounters with the Uzbekistan of today, yesterday, and once upon a time. His tale embraces many tales--those of his confounding taxi driver, of Islamic activists, and of the criminal underworld, as well as stories of struggles against authoritarianism in Egypt. Woven among these are legendary tales of gypsies, khans, and madmen, of magic, treasure, and love.Drawing parallels between Uzbekistan and Egypt, the novel shows diverse historical and modern connections between Central Asia and the Arab world. Painting a vivid portrayal of idealistic visionaries and brutal regimes, the novel explores power struggles between opposition currents and governments since the Uzbeki Soviet era and Egypt's Nasser period.Moon over Samarqand received the 2006 Sawiris Foundation Award for Literature. Geen bibliotheekbeschrijvingen gevonden. |
Actuele discussiesGeenPopulaire omslagen
Google Books — Bezig met laden... GenresDewey Decimale Classificatie (DDC)892.736Literature Literature of other languages Middle Eastern languages Arabic (Egypt, Lebanon, Palestine, Saudi Arabia, Sudan) Arabic fiction 1945–2000LC-classificatieWaarderingGemiddelde:
Ben jij dit?Word een LibraryThing Auteur. |
تدور أغلب أحداث الرواية في مدن أوزبكستان "فترةاستقلال هذه الدولة المسلمة عن الاتحاد السوفيتي المجرم" و بعضها الآخر في مصر ( في فترة ما بين أواخر عهد جمال عبدالناصر و عهد السادات ) ... حياة الرواية يختلط فيها الواقع بالخيال كثيرا
تتشابه أحوال الدولتين .. فعلى الرغم من استقلال أوزبكستان إلا أن مجرمي السوفيت قبل أن يخرجوا منها كانوا قد زرعوا فيها المنافقين و أسسوا لنظام قمعي لكن تحت ستار الاسلام .. في مصر قامت ثورة يوليو 52 و خرج الإنجليز لكنهم أيضا أسسوا لنظام قمعي يتخفى تحت ستار الثورة ، ثم جاء بعده نظام " الرئيس المؤمن " ، استبداد آخر لكن باسم الدين و استبداد يذلك بنصر قد حققه و يكأن هذا النصر صار صكاً يُحلُ له كل محرم !
أنظمة بائدة رحلت لكنها تركت خلفها أنظمة أكثر استبدادية بل و تتسمى بنفس أسمائنا !
يحكي " نورُ الله " و " علىٌ " قصتَهما .. و تتعجب من التشابه:
في أوزبكستان صار " نور الله " مفتياً لأن النظام الاستبدادي وجد فيه خيرَ من يمثلُه .. شابٌ كان طالباً للعلم استسلم لشهواته التي استغلها الطواغيت " سوفيت و من بعدهم" لكي يعمل لديهم و لكي يثبتوا أنظمتهم ، عمل جاسوساً لهم ، و وأدَ ثوراتٍ ضدهم، و كذب و لفّق و بيّض وجه النظام الاستبدادي في كل وقت يطلبون .. أحد علماء السلاطين بحق، أولئك الذين يبيعون دينهم بعرض من الدنيا قليل ! .. ثم حينما انتبه من غفلته و وقف في وجوههم لفظوه و نفوه ..
في مصر يحكي " عليٌ " قصته مع والده، ذلك العسكري ذو المنصب المهيب ، عاش أيضاً في كنف نظام استبدادي و سكت و لم يتكلم " شيطانٌ أخرس" ، لم يستخدم سلطته و قوته إلا على ابنه ! و في النهاية حينما تكلم قتله النظام لكي يحافظ على أسراره و معاهداته مع الأعداء !
نور الله رغم شهواته إلا أنه كان دائما ما ينظر إلى قمرٍ مضئ في سماءِ حياته – هو صاحبه " لطف الله " – يشعر حينما ينظر إليه بمدى حقارته .. حتى أن لحظة انتباهته من غفلته كان سببها ذاك القمر "طيف الله" .. عليٌ جاء إلى سمرقند ليبحث أيضا عن قمرٍ يضئ له ظلام حياته مع أبيه " صاحب والده الجنرال رشيدوف " الذي يعرف كثيراً من أسرار والده التي كان يخبئها عنه
فساد هنا و هناك .. حياة الإنسان بكل تناقضاتها تتشابه هنا و هناك .. خير و شر ، مستبدٌ و ثائر .. أقمار قليلة في هذا الظلام الحالك هنا و هناك
الرواية مليئة بالتفاصيل تتعجب كيف نسجها المؤلف ! ... و كيف ربط بينها بهذه العبقرية ، و لا أظن أني سأوفي هذه الرواية حقها في مراجعة كهذه أبداً ، فكثير من التفاصيل تستحق الوقوف أمامها حقيقة!
من الأمور التي أشكرالكاتب عليها أن فتح لي الباب للبحث أكثر عن بلاد ما وراء النهرين و عن تاريخ الإسلام فيها .. تاريخ مجيد و حضارة عريقة .. جزاه الله عنا خيرا
===
مآخذ و ملاحظات:
- صار بندا ثابتا لدي في كل الروايات أن أتعجب من هواية المؤلفين للإباحية ونثرها في ثنايا روايتهم ... ما الداعي بالله عليكم ؟!!
- من أكثر الأجزاء التي تعجبت لها في رواية المنسي قنديل هي الجزء الخاص بسيد قطب – رحمه الله – و ذلك لمعرفتي بخلفية الكاتب الفكرية ، الكلمات المُغرقة في الإعجاب و المدح لصلابة سيد –رحمه الله – و كلامه عن جاهلية الأنظمة الحاكمة و غيره من أفكار سييد قطب رحمه الله ... سر يحتاج من الكاتب نفسه التوضيح
- وجب التنبيه إلى أن الرواية طبعة دار الهلال مبتورة و فيه كثير من التفاصيل غائبة و بخاصة السياسية
( )