Klik op een omslag om naar Google Boeken te gaan.
Bezig met laden... Even Angels Ask: A Journey to Islam in Americadoor Jeffrey Lang
Geen Bezig met laden...
Meld je aan bij LibraryThing om erachter te komen of je dit boek goed zult vinden. Op dit moment geen Discussie gesprekken over dit boek. geen besprekingen | voeg een bespreking toe
#Includes bibliographical references (p. ). Geen bibliotheekbeschrijvingen gevonden. |
Actuele discussiesGeen
Google Books — Bezig met laden... GenresDewey Decimale Classificatie (DDC)297.0973Religions Other Religions Islam, Babism, Bahai Faith Biography And History North AmericaLC-classificatieWaarderingGemiddelde:
Ben jij dit?Word een LibraryThing Auteur. |
الكتاب يصف الشكوك والصورة الخاطئة للإسلام التي يروج لها طوائف المسلمين المختلفة قبل الغرب
فالانقسامات والتشدد أسباب للفرقة والضعف
يظهر الكاتب القلق أيضا علي الأجيال القادمة من مسلمي الغرب لضياع هويتهم الدينية نتيجة للروح المادية السيطرة علي الغرب وأيضا بسبب عدم تمسكهم بالدين نتيجة جمود بعض أفراد الجالية الإسلامية وتشتتهم بين فرق كثيرة متعصبة لمبادئها الخاصة والتي من شأنها أن تنفر الأجيال الحديثة من الإسلام
لأن هذه المباديء يأتي أغلبها من التفسير الخاطيء والفهم الموجه للدين بناء علي خلفيات ثقافية أكثر منها اتباع للقرآن والسنة
يقول جيفري لانج أن السبب في هدايته وانتهاء حيرته الروحية كان القرآن الكريم فكلام الله لامس قلبه وهدته الآيات ومعانيها إلي ما كان يقض مضجعه
يحوي الكتاب أيضا علي جوانب روحية عديدة يسردها الكاتب بناءا علي تجربته الشخصية مع الصلاة والصوم والحج
الجزء الذي أخجلني كمسلمة أننا أحيانا كثيرة نشرد في الصلاة ولا نستشعر أهميتها لأرواحنا المتعبة وأدائنا لبعض العبادات بروتينية بدون الالتفات لحكمتها وأهميتها
حتي الملائكة تسأل ونحن كبشر من حقنا أن نسأل وأن نتدبر ونعمل العقل مثلما أمرنا الله في كتابه الكريم
بدون الشطط لأن إدراكنا محدود
ولكن الشك دائما يأتي ن بعده يقين قوي
ثبتنا الله علي نعمة الإسلام ورزقنا إيمان قوي لا يتزعزع
سواء أكنا مسلمين منذ الولادة أو من هداه الله واعتنق الإسلام
وهذه كلمات جيفري لانج عن إسلامه
في لحظة من اللحظات الخاصة في حياتنا - لحظة لم نتنبأ من قبل أن نمر بها عندما نكبر_
منَّ الله بواسع من علمه ورحمته وعطفه علينا_،،،
بعد أن وجد فينا من العذاب ما نكابد ،،، ومن الألم ما نشعر به ،،، ومن عظيم الحاجة إلى ملء الخواء الكبير الروحي في أنفسنا ،،،
وبعد أن وجد لدينا الإستعداد الكبير لقبول ذلك ،،،
وعلى كل حال فقد حقق الله لنا ذلك ،،،
فله الشكر والمنة إلى يوم الدين ” ( )