Afbeelding auteur

سيد عبد الماجد الغوري

Auteur van السنة النبوية حجيتها وتدوينها

1 werk(en) 3 Leden 3 Besprekingen

Werken van سيد عبد الماجد الغوري

Tagged

Algemene kennis

Er zijn nog geen Algemene Kennis-gegevens over deze auteur. Je kunt helpen.

Leden

Besprekingen

*
كتاب "السنة النبوية حُجّيتُها وتدوينها" لمؤلفه "سيد عبد الماجد الغوري"، وهو هندي الأصل، مقيم بسوريا، وهو أحد تلامذة شيخ الهند العلامة أبي الحسن الندوي رحمه الله

يأتي الكتاب في سياق التصدي للهجمة على السنة النبوية المشرّفة، لاسيما في عصرنا الذي عمّ فيه جهل الكثيرين بالسنة ومنزلتها، فصاروا لقمةً سائغةً في أيدي كل متكّلمٍ، ينفث الباطل وينبش القبور لاستخراج شبهاتٍ ساقطة حول السنة، مستخدماً في ذلك فصاحةَ لسانه أو قدرته على إقناع العوام

*
فجاء هذا الكتاب وأمثاله لإجلاء الحق وبيانه، والتعريف بالسنة من حيث اللغة والاصطلاح، وتبيين مكانتها وذكر الأدلة من القرآن والسنة وكلام الصحابة والتابعين ومن بعدهم من الأئمة، على حُجّيتها واستقلالها بتشريع الأحكام
وذكر أيضاً علاقتها بالقرآن، والتحذير من تركها، والحديث عن منكريها كلياً أو جزئياً، وبعض أسباب فعلهم المشين ذلك، والرد على بعض شبهاتهم

وتصدى كذلك للحديث عن كتابة السنة وتدوينها وتصنيفها بدءاً من عصر الصحابة وحتى القرن التاسع الهجري، مع الإيجاز في ذلك والاختصار

وختم ذلك بالحديث عن بعض علماء الحديث النبوي وجهودهم في العصر الحديث، من الهند ومصر والشام والمغرب والسعودية وغيرهم

*
يمتاز الكتاب بالإيجاز والسهولة، بحيث يمكن أن يكون بادءة جيدة للقراءة في هذا الموضوع عظيم الأهمية على دين المسلمين، لاسيما في عصر الجهل الحالي، واتباع الهوى بدعوى التحرر وإعمال العقل

قد يستغرق الكتاب في يد القارئ متوسط السرعة أقل من أسبوع

* تنبيهات
- في بداية ص 42 من نسخة pdf، الموافقة ص 41 من المطبوع، ذكر المؤلف حديثاً نبوياً لكن ذكره باختصار؛ مما قد يُفهم منه معنىً مغايراً، فينبغي التنبه، ومراجعة ذلك الحديث بكامله ص 34 pdf ص 33 من المطبوع

- في ص 65 pdf الموافقة 64 من المطبوع، الحديث رقم 3 من أحاديث "النهي عن الكتابة" .. هذا الحديث في إسناده عبد الرحمن بن زيد بن أسلم، وقد ضعّفه النسائي وأحمد والشافعي وابن حبان، وحكم عليه الإمام الذهبي - في ميزان الاعتدال جزء 2 ص 565 - بأنه : حديثٌ مُنكر.

وقد أشار المؤلف جزاه الله خيراً إلى أن الحديث رقم 1 هو أقوى الأحاديث الثلاثة .. فأحببتُ أن أبين حال هذا الحديث الثالث خصوصاً؛ حتى لا يغتر به أحد أو يغريه به شيطان .. فليُنتبه لذلك

*
الكتاب جيد على حجمه الصغير، وأنصح أن يُبدأ به في هذا الموضوع المهم
… (meer)
 
Gemarkeerd
asellithy | 2 andere besprekingen | Aug 31, 2021 |
*
كتاب "السنة النبوية حُجّيتُها وتدوينها" لمؤلفه "سيد عبد الماجد الغوري"، وهو هندي الأصل، مقيم بسوريا، وهو أحد تلامذة شيخ الهند العلامة أبي الحسن الندوي رحمه الله

يأتي الكتاب في سياق التصدي للهجمة على السنة النبوية المشرّفة، لاسيما في عصرنا الذي عمّ فيه جهل الكثيرين بالسنة ومنزلتها، فصاروا لقمةً سائغةً في أيدي كل متكّلمٍ، ينفث الباطل وينبش القبور لاستخراج شبهاتٍ ساقطة حول السنة، مستخدماً في ذلك فصاحةَ لسانه أو قدرته على إقناع العوام

*
فجاء هذا الكتاب وأمثاله لإجلاء الحق وبيانه، والتعريف بالسنة من حيث اللغة والاصطلاح، وتبيين مكانتها وذكر الأدلة من القرآن والسنة وكلام الصحابة والتابعين ومن بعدهم من الأئمة، على حُجّيتها واستقلالها بتشريع الأحكام
وذكر أيضاً علاقتها بالقرآن، والتحذير من تركها، والحديث عن منكريها كلياً أو جزئياً، وبعض أسباب فعلهم المشين ذلك، والرد على بعض شبهاتهم

وتصدى كذلك للحديث عن كتابة السنة وتدوينها وتصنيفها بدءاً من عصر الصحابة وحتى القرن التاسع الهجري، مع الإيجاز في ذلك والاختصار

وختم ذلك بالحديث عن بعض علماء الحديث النبوي وجهودهم في العصر الحديث، من الهند ومصر والشام والمغرب والسعودية وغيرهم

*
يمتاز الكتاب بالإيجاز والسهولة، بحيث يمكن أن يكون بادءة جيدة للقراءة في هذا الموضوع عظيم الأهمية على دين المسلمين، لاسيما في عصر الجهل الحالي، واتباع الهوى بدعوى التحرر وإعمال العقل

قد يستغرق الكتاب في يد القارئ متوسط السرعة أقل من أسبوع

* تنبيهات
- في بداية ص 42 من نسخة pdf، الموافقة ص 41 من المطبوع، ذكر المؤلف حديثاً نبوياً لكن ذكره باختصار؛ مما قد يُفهم منه معنىً مغايراً، فينبغي التنبه، ومراجعة ذلك الحديث بكامله ص 34 pdf ص 33 من المطبوع

- في ص 65 pdf الموافقة 64 من المطبوع، الحديث رقم 3 من أحاديث "النهي عن الكتابة" .. هذا الحديث في إسناده عبد الرحمن بن زيد بن أسلم، وقد ضعّفه النسائي وأحمد والشافعي وابن حبان، وحكم عليه الإمام الذهبي - في ميزان الاعتدال جزء 2 ص 565 - بأنه : حديثٌ مُنكر.

وقد أشار المؤلف جزاه الله خيراً إلى أن الحديث رقم 1 هو أقوى الأحاديث الثلاثة .. فأحببتُ أن أبين حال هذا الحديث الثالث خصوصاً؛ حتى لا يغتر به أحد أو يغريه به شيطان .. فليُنتبه لذلك

*
الكتاب جيد على حجمه الصغير، وأنصح أن يُبدأ به في هذا الموضوع المهم
… (meer)
 
Gemarkeerd
AhmedIngeniero | 2 andere besprekingen | Jul 10, 2020 |
*
كتاب "السنة النبوية حُجّيتُها وتدوينها" لمؤلفه "سيد عبد الماجد الغوري"، وهو هندي الأصل، مقيم بسوريا، وهو أحد تلامذة شيخ الهند العلامة أبي الحسن الندوي رحمه الله

يأتي الكتاب في سياق التصدي للهجمة على السنة النبوية المشرّفة، لاسيما في عصرنا الذي عمّ فيه جهل الكثيرين بالسنة ومنزلتها، فصاروا لقمةً سائغةً في أيدي كل متكّلمٍ، ينفث الباطل وينبش القبور لاستخراج شبهاتٍ ساقطة حول السنة، مستخدماً في ذلك فصاحةَ لسانه أو قدرته على إقناع العوام

*
فجاء هذا الكتاب وأمثاله لإجلاء الحق وبيانه، والتعريف بالسنة من حيث اللغة والاصطلاح، وتبيين مكانتها وذكر الأدلة من القرآن والسنة وكلام الصحابة والتابعين ومن بعدهم من الأئمة، على حُجّيتها واستقلالها بتشريع الأحكام
وذكر أيضاً علاقتها بالقرآن، والتحذير من تركها، والحديث عن منكريها كلياً أو جزئياً، وبعض أسباب فعلهم المشين ذلك، والرد على بعض شبهاتهم

وتصدى كذلك للحديث عن كتابة السنة وتدوينها وتصنيفها بدءاً من عصر الصحابة وحتى القرن التاسع الهجري، مع الإيجاز في ذلك والاختصار

وختم ذلك بالحديث عن بعض علماء الحديث النبوي وجهودهم في العصر الحديث، من الهند ومصر والشام والمغرب والسعودية وغيرهم

*
يمتاز الكتاب بالإيجاز والسهولة، بحيث يمكن أن يكون بادءة جيدة للقراءة في هذا الموضوع عظيم الأهمية على دين المسلمين، لاسيما في عصر الجهل الحالي، واتباع الهوى بدعوى التحرر وإعمال العقل

قد يستغرق الكتاب في يد القارئ متوسط السرعة أقل من أسبوع

* تنبيهات
- في بداية ص 42 من نسخة pdf، الموافقة ص 41 من المطبوع، ذكر المؤلف حديثاً نبوياً لكن ذكره باختصار؛ مما قد يُفهم منه معنىً مغايراً، فينبغي التنبه، ومراجعة ذلك الحديث بكامله ص 34 pdf ص 33 من المطبوع

- في ص 65 pdf الموافقة 64 من المطبوع، الحديث رقم 3 من أحاديث "النهي عن الكتابة" .. هذا الحديث في إسناده عبد الرحمن بن زيد بن أسلم، وقد ضعّفه النسائي وأحمد والشافعي وابن حبان، وحكم عليه الإمام الذهبي - في ميزان الاعتدال جزء 2 ص 565 - بأنه : حديثٌ مُنكر.

وقد أشار المؤلف جزاه الله خيراً إلى أن الحديث رقم 1 هو أقوى الأحاديث الثلاثة .. فأحببتُ أن أبين حال هذا الحديث الثالث خصوصاً؛ حتى لا يغتر به أحد أو يغريه به شيطان .. فليُنتبه لذلك

*
الكتاب جيد على حجمه الصغير، وأنصح أن يُبدأ به في هذا الموضوع المهم
… (meer)
 
Gemarkeerd
MecaEng.a7med | 2 andere besprekingen | Feb 25, 2014 |

Statistieken

Werken
1
Leden
3
Populariteit
#1,791,150
Waardering
4.0
Besprekingen
3