Afbeelding van de auteur.
334 Werken 945 Leden 10 Besprekingen Favoriet van 1 leden

Besprekingen

Toon 10 van 10

لو لم أخرج من الكتاب إلا بتلك الفوائد الثلاث؛ لكفاني .. ولا شك أن فيه أكثر من ذلك
الأولى:
كيف يكون القنوط من رحمة الله؟

الثانية:
عن الزهاد والعباد من غير المسلمين


الثالثة:
عن انتفاع الميت بعمل غيره




 
Gemarkeerd
asellithy | Aug 31, 2021 |

كتاب قيّم، جليل، وعلى صغر حجمه، حوى الكثير من الموضوعات الجليلة المهمة، التي يصلح كل منها أن يكون كتاباً قائماً بذاته، ومنها:

• تعريف العبادة وماهيتها ومنزلتها

• توضيح الفارق بين (عبد) بمعنى: عابد لله، مطيع لأوامره الشرعية، و (عبد) بمعنى: مُعبّد، خاضع لإرادة الله الكونية، من أقدار كالمرض والمصائب والرزق ونحو ذلك .. فالأول خاص بالمؤمنين وهو العبادة التي يحبها الله ويرضاها، وهو الذي عليه الحساب في الآخرة .. أما الثاني فيشترك فيه المؤمن والكافر بل وجميع المخلوقات، وليس لأحدٍ فيه فضل

• الرد على من يقولون: بأن من شهد الحقيقة (ويعنون بها المعرفة بوجود الله وربوبيته، دون عبادته بالشرع) كافٍ لدخول الجنة وإسقاط وجوب العبادات عنه .. فبيّن الإمام رحمه الله أن شهود هذه الحقيقة يشترك فيه البر والفاجر والمؤمن والكافر، بدءاً من إبليس مروراً بمشركي العرب الذين بُعث فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأن الرسل بُعثت جميعاً لتحقيق توحيد الألوهية ( وهو إفراد الله بعبادته، بما شرع )

• رد كذلك على من يحتجون بالقدر في فعلهم المعاصي والكبائر

• عقد فصلاً في وجوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، واستطرد فيه إلى الرد على من يسوّون بين أهل الحق وأهل الباطل، وأهل البر وأهل الفجور، بدعوى أنهم جميعاً فعلوا ما قدره الله عليهم !
فبيّن رحمه الله أن الله جعل للعبد اختياراً وأنزل إليه شرعاً يأمره فيه وينهاه، فمن أطاع أوامره الشرعية؛ دخل الجنة ومن عصاه دخل النار، فالحساب إنما هو على مخالفة الأوامر الشرعية، وأنّ ما كتبه الله على خلقه من أقدار: إنما هو من علمه السابق سبحانه أنهم سيفعلون ذلك ومستحقون لذلك، وأن تلك الشبهة هي شبهة الكافرين قبلهم

• رد كذلك على القائلين بعقيدة وحدة الوجود الإلحادية، والتي تُسوّي الله سبحانه بكل موجود، ولا تفرّق بين الخلق وخالقهم، كابن عربي وابن سبعين وجلال الرومي وأمثالهم

• توضيح الشروط اللازمة لصحة العبادة

• عقد فصلاً في تفاضل الناس في الإيمان، فكلما اكتملت عبودية المرء بطاعة الله وتقواه، زاد إيمانه وصار فاضلاً عمّن هو أقل منه في ذلك

• توضيح علامات محبة الله سبحانه

• عقد فصلاً في الرد على عقيدة (الفناء) عند أهل وحدة الوجود

• ثم عقد فصلاً أخيراً عن أصل الدين وجامعه

لا يخلو الكتاب بين ثنايا تلك الموضوعات الجليلة، من العبارات اللطيفة، والفوائد الدقيقة، التي تُكتب بماء الذهب، والمعروفة عن شيخ الإسلام رحمه الله

يحتاج الكتاب أن يُقرأ بتأنٍ وحضور ذهن، وحبذا لو كُررت قراءته (فهو صغير الحجم )؛ فسيزيد ذلك من استيعابه جداً.
 
Gemarkeerd
asellithy | 1 andere bespreking | Aug 31, 2021 |

رسالة جليلة وجيزة (39 صفحة) في بيان حقيقة الولاية لله، ومن هو وليّ الله حقاً، وإبطال دعوى انتساب الفساق والزنادقة والمجانين إليه

ومما اشتملت عليه هذه الرسالة:

وضع حد (تعريف) لوليّ الله حقاً

إبطال دعوى ولاية الفساق والمجانين

حكم من اعتقد الولاية في مثل أولئك

تعريف التقوى

حكم من لم يعتقد وجوب الصلاة، أو يعتقد سقوط فرضيتها، عن بعض مُدعي الولاية من الزنادقة والفساق والسحرة والدجالين

علة المكاشفات والخوارق الحاصلة لمدعي الولاية

كل ذلك بأسلوب متين رصين، عز مثيله، وهذا مثاله

 
Gemarkeerd
asellithy | Aug 31, 2021 |
رسالة وجيزة مُختصرة تُقرأ في دقائق، في تبيين حقيقة الحلاج وذكر بعض أخباره،
وأنه قُتل حَدّاً على الزندقة، باتفاق علماء المسلمين جميعهم، حتى المتصوفة منهم، وأن من قال: إنه قُتل بغير حق؛ فهو إما منافق ملحد، وإما جاهل ضال.

تزداد أهمية تلك الرسالة في أيامنا، نتيجة لكثرة المادحين للحلاج وكلامه، بل ودفاع البعض عنه وقولهم البائس الساذج: بأن علماء عصره (وهم أئمة الإسلام) لم يفهموه !! ولم يفهموا كلامه لذلك قتلوه !!

في الرسالة أيضاً توضيح الفارق بين الأحوال الشيطانية وما يصاحبها من خوارق، وبين كرامات الأولياء .. وتبيين الضابط المُفرّق بينهما.
 
Gemarkeerd
asellithy | 1 andere bespreking | Aug 31, 2021 |
فتوى من شيخ الإسلام ابن تيمية في طائفة أظهرت الانتساب للدين ، ونطقت الشهادتين ، وأظهرت بعض الشعائر .. إلا أنها رفضت الحكم بالشريعة ، وأصرت على الحكم بغيرها .. وهم في هذه الرسالة: التتار ، بعد دخولهم في الإسلام عام أربع وتسعين وستمئة ، ورفضهم الحكم بالشريعة الإسلامية ، وتحاكمهم إلى الياسق ، وهو الكتاب الذي وضعه لهم جنكيز خان - لعنه الله - ليحكموا به، وهو خليط من أحكام إسلامية ويهودية ونصرانية ووثنية .. وما أشبه الليلة بالبارحة !

وفي الرسالة أيضاً بعض من أخبار هؤلاء التتار، وأفعالهم الشنيعة
 
Gemarkeerd
asellithy | Aug 31, 2021 |
Seems over my head. But the conclusion and question and answer at the end was straight forward.
 
Gemarkeerd
Ibrahim_Obalola | Apr 15, 2021 |
لعل الصحابي الجليل معاوية بن أبي سفيان -رضي الله عنه- يعد من أكثر الشخصيات الإسلامية التي دار حولها الجدل في التاريخ

فقد اختلفت فيه المواقف وقامت حول تقييم شخصيته معارك فكرية طاحنة، وزاغ فيه طرفان: طرف غلا في حبه والانتصار له، وطرف غلا في بغضه وكرهه والتحذير منه، بل وصل إلى الحكم عليه بالكفر والنفاق!!ـ

ومن أهم ما يجب على الباحث عن الحق في أمر مُختلَفٍ فيه هو أن يدخل إلى البحث بنفسية "الاحتياط الشديد"، التي تجعله لا يقبل أية فكرة إلا بعد التأكد من صحتها في ذاتها، والتيقن من فهمه لمدلولها السياقي والتاريخي؛ حتى يتمكن من الخروج برؤية واضحة ومتوافقة مع حال الشخص أو الأمر المختلف فيه

ومع كون هذه القاعدة عامة في كل الناس، إلا أن أهميتها تزداد، ويقوى وجوب الأخذ بها إذا تعلق الأمر بالصحابة -رضي الله عنهم-؛ لما لهم من الشرف والمكانة واللقيا بالنبي -صلى الله عليه وسلم- والعيش معه

شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- في هذه الرسالة الصغيرة لا يكتب تاريخا بل هو يجيب سؤالَ سائلٍ عن معاوية -رضي الله عنه- ، فاتبعَ أفضل طريق لبناء موقف عادل عن الصحابة -خصوصاً- و هو الرجوع إلى ما جاء في نصوص الشرع المطهر عنهم، فإنه سيكون بلا شك أصدق برهان وأعلى بيان

هذه الطريقة -ليست على أسلوب المؤرخين- لكنها من الطرق المتقنة التي تساعد على بناء المواقف العادلة من الأشخاص و هي تعتمد على : البحث في مواقف أصحابه وأقرانه ومن عاشوا معه وخبروا حاله، وتزداد أهمية هذا الطريق إذا كان الأصحاب هم الصحابة -رضي الله عنهم


الفتنة التي حدثت بين الصحابة لا يصلح لها أي كلام غير موثق ، و لا كلام أديب شاعر
، بل يجب الحيطة الشديدة في مصادر التلقي .. و الله المستعان
 
Gemarkeerd
AmrAzzazi | Feb 27, 2014 |
كتاب كبير القدر عظيم الفائدة .. مهم جدا لكل مسلم ، به الكثير من مسائل الدين والعقيدة الواجب معرفتها
 
Gemarkeerd
MecaEng.a7med | Feb 25, 2014 |
كتاب قيّم، جليل، وعلى صغر حجمه، حوى الكثير من الموضوعات الجليلة المهمة، التي يصلح كل منها أن يكون كتاباً قائماً بذاته، ومنها:

• تعريف العبادة وماهيتها ومنزلتها

• توضيح الفارق بين (عبد) بمعنى: عابد لله، مطيع لأوامره الشرعية، و (عبد) بمعنى: مُعبّد، خاضع لإرادة الله الكونية، من أقدار كالمرض والمصائب والرزق ونحو ذلك .. فالأول خاص بالمؤمنين وهو العبادة التي يحبها الله ويرضاها، وهو الذي عليه الحساب في الآخرة .. أما الثاني فيشترك فيه المؤمن والكافر بل وجميع المخلوقات، وليس لأحدٍ فيه فضل

• الرد على من يقولون: بأن من شهد الحقيقة (ويعنون بها المعرفة بوجود الله وربوبيته، دون عبادته بالشرع) كافٍ لدخول الجنة وإسقاط وجوب العبادات عنه .. فبيّن الإمام رحمه الله أن شهود هذه الحقيقة يشترك فيه البر والفاجر والمؤمن والكافر، بدءاً من إبليس مروراً بمشركي العرب الذين بُعث فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأن الرسل بُعثت جميعاً لتحقيق توحيد الألوهية ( وهو إفراد الله بعبادته، بما شرع )

• رد كذلك على من يحتجون بالقدر في فعلهم المعاصي والكبائر

• عقد فصلاً في وجوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، واستطرد فيه إلى الرد على من يسوّون بين أهل الحق وأهل الباطل، وأهل البر وأهل الفجور، بدعوى أنهم جميعاً فعلوا ما قدره الله عليهم !
فبيّن رحمه الله أن الله جعل للعبد اختياراً وأنزل إليه شرعاً يأمره فيه وينهاه، فمن أطاع أوامره الشرعية؛ دخل الجنة ومن عصاه دخل النار، فالحساب إنما هو على مخالفة الأوامر الشرعية، وأنّ ما كتبه الله على خلقه من أقدار: إنما هو من علمه السابق سبحانه أنهم سيفعلون ذلك ومستحقون لذلك، وأن تلك الشبهة هي شبهة الكافرين قبلهم

• رد كذلك على القائلين بعقيدة وحدة الوجود الإلحادية، والتي تُسوّي الله سبحانه بكل موجود، ولا تفرّق بين الخلق وخالقهم، كابن عربي وابن سبعين وأمثالهم

• توضيح الشروط اللازمة لصحة العبادة

• عقد فصلاً في تفاضل الناس في الإيمان، فكلما اكتملت عبودية المرء بطاعة الله وتقواه، زاد إيمانه وصار فاضلاً عمّن هو أقل منه في ذلك

• توضيح علامات محبة الله سبحانه

• عقد فصلاً في الرد على عقيدة (الفناء) عند أهل وحدة الوجود

• ثم عقد فصلاً أخيراً عن أصل الدين وجامعه

لا يخلو الكتاب بين ثنايا تلك الموضوعات الجليلة، من العبارات اللطيفة، والفوائد الدقيقة، التي تُكتب بالذهب، والمعروفة عن شيخ الإسلام وتلميذه ابن القيّم رحمة الله عليهما

يحتاج الكتاب أن يُقرأ بتأنٍ وحضور ذهن، وحبذا لو كُررت قراءته (فهو صغير الحجم )؛ فسيزيد ذلك من استيعابه جداً.
 
Gemarkeerd
MecaEng.a7med | 1 andere bespreking | Feb 25, 2014 |
رسالة وجيزة مُختصرة تُقرأ في دقائق، في تبيين حقيقة الحلاج وذكر بعض أخباره،
وأنه قُتل حَدّاً على الزندقة، باتفاق علماء المسلمين جميعهم، حتى المتصوفة منهم، وأن من قال: إنه قُتل بغير حق؛ فهو إما منافق ملحد، وإما جاهل ضال.

تزداد أهمية تلك الرسالة في أيامنا، نتيجة لكثرة المادحين للحلاج وكلامه، بل ودفاع البعض عنه وقولهم البائس الساذج: بأن علماء عصره (وهم أئمة الإسلام) لم يفهموه !! ولم يفهموا كلامه لذلك قتلوه !!

في الرسالة أيضاً توضيح الفارق بين الأحوال الشيطانية وما يصاحبها من خوارق، وبين كرامات الأولياء .. وتبيين الضابط المُفرّق بينهما.
 
Gemarkeerd
MecaEng.a7med | 1 andere bespreking | Feb 25, 2014 |
Toon 10 van 10