Klik op een omslag om naar Google Boeken te gaan.
Bezig met laden... A World Without Mapsdoor عبد الرحمن منيف
Geen Bezig met laden...
Meld je aan bij LibraryThing om erachter te komen of je dit boek goed zult vinden. Op dit moment geen Discussie gesprekken over dit boek. geen besprekingen | voeg een bespreking toe
Geen bibliotheekbeschrijvingen gevonden. |
Actuele discussiesGeen
Google Books — Bezig met laden... GenresGeen genres LC-classificatieWaarderingGemiddelde:
Ben jij dit?Word een LibraryThing Auteur. |
كتبت هذه الرواية بتعاون بين جبرا ابراهيم جبرا و عبدالرحمن منيف ،
انتهيت منها يوم الأحد 3 مايو ، في الصفحة الأخيرة من الكتاب الصق stickers التي توضع على كوب القهوة لتحدد نوع قهوة اليوم ، انتهيت من القراءة في يومين وكانت قهوتي حينها sumatran – breakfast blend.
أدخلتني في هالة عجيبة لم أستطع الكتابة عنها . . لن أفصل كثيراً لكنّ انطباعي بعد انتهائي منها كان : هذه رواية تخبطك على راسك وبدل ما تقول آي ، تقول مزيدا مزيداً !
أحسست بنفس جبرا ابراهيم جبرا واضح فيها، وتساءلت عن التفاصيل التي كتبها منيف أين هي وفي أي مقاطع من الرواية؟
حالياً احتاج اقرأ عمل لمنيف لأستطيع تحديد اسلوبه.
علاء الدين السلوم الكاتب، شخصيتة الجذابة والمركبّة ، الحزينة ، المغامرة ، المليئة بالتراكمات ، وأهم ما شدني لمتابعته للنهاية مهنته ( الكتابة ) تحدث عن صعوباتها وانتصاراتها بطريقة سلسة بين الأحداث .
نصرت السلّوم ، ذكرتني بقريبة لي تطابق وصف شخصيتها ، وحياتها نفس الحياة !كنت كل ما مرّت بها الصفحات ابتسم واقول : سبحان الله !
و نجوى العامري الذكية المثقفة الممتلئة بالحياة والوضوح والغموض في آن ، حتى انا وقعت في حبّها !
لدرجة اني طلعت بنص قراءتي آخذ قهوة من كوفي الجامعة وكانت قدامي بنت واقفه بالطابور ، فيها كثير من وصف نجوى وجلست اتأملها الين التفتت ناحيتي وقالت مشبهه ؟
عمورية التي تحدثت عنها الرواية تشبه اكثر من مدينة عربية ، جلست احاول اقارب في بداية الصفحات هل هي بيروت هل هي دمشق هل هي بغداد !
وكلهم يذكرون لاحقا في الرواية ، بمعزل عنها . .
في النهاية سلّمت لما أورده الكاتبين في اول صفحة بأنها مدينه من نسج الخيال ، مثلها مثل “ماكوندو” ماركيز !
” أن يموت الإنسان هو أسهل الأشياء، حينما ننتهي نذهب مع الأفكار والأحلام والأحقاد. أما أن يموت ويبعث ليموت في كل لحظة، أن يموت وهو حيّ ، فهذا هو العذاب الحقيقي”.
رائعة جداً ،
( )