Klik op een omslag om naar Google Boeken te gaan.
Bezig met laden... ديوان بدر شاكر السياب: الأعمال الشعرية الكاملة - المجلد الأولdoor بدر شاكر السياب
Geen Bezig met laden...
Meld je aan bij LibraryThing om erachter te komen of je dit boek goed zult vinden. Op dit moment geen Discussie gesprekken over dit boek. أطلّي على طَرفيَ الدامعِ خيالاً من الكوكبِ الساطعِ وظلاً من الأغصنِ الحالمات على ضفّةِ الجدولِ الوادعِ وطُوفي أناشيدَ في خاطري يُناغينَ من حُبّيَ الضائعِ يُفجّرنَ من قلبيَ المستفيض ويقطرنَ في قلبي السامعِ يطولُ انتظاري لعلي أراكِ لعلي ألاقيكِ بين البشر سألقاكِ لا بد لي أن أراكِ وإن كان بالناظر المحتضر فديتُ التي صورتها مُناي وظلُ الكَرى في هجيرِ السهر أطلّي على مَنْ حَباكِ الحياة فأصبحتِ حسناءَ ملء النظر أطلّي فتاةَ الهوى والخيال على ناظرٍ بالرؤى عالقِ بعشرينَ من ريّقاتِ السنين عَبرنَ المداراتِ في خافقي فما ظلّ إلا ربيعٌ صغير أُخبّيهِ للموعدِ الرائقِ سأروي على مسمعيكِ الغداة أحاديثَ سمّيتُهن الهوى وأنباءَ قلبٍ غريقِ السراب شقيّ التداني كئيبِ النوى فما كان غيرُ التقاءِ الفؤادين في خفقةٍ منهما عاتيه وكان الهوى ثم كان اللقاء لقاءَ الحبيبينِ في ناحيه فما قال: أهواكِ ، حتى ترامى عياءً على ضِفّةِ الساقيه https://www.goodreads.com/review/show/2474061322 geen besprekingen | voeg een bespreking toe
Geen bibliotheekbeschrijvingen gevonden. |
Actuele discussiesGeenPopulaire omslagenGeen
Google Books — Bezig met laden... GenresGeen genres WaarderingGemiddelde: Geen beoordelingen.Ben jij dit?Word een LibraryThing Auteur. |
أطلّي على طَرفيَ الدامعِ
خيالاً من الكوكبِ الساطعِ
وظلاً من الأغصنِ الحالمات
على ضفّةِ الجدولِ الوادعِ
وطُوفي أناشيدَ في خاطري
يُناغينَ من حُبّيَ الضائعِ
يُفجّرنَ من قلبيَ المستفيض
ويقطرنَ في قلبي السامعِ
يطولُ انتظاري لعلي أراكِ
لعلي ألاقيكِ بين البشر
سألقاكِ لا بد لي أن أراكِ
وإن كان بالناظر المحتضر
فديتُ التي صورتها مُناي
وظلُ الكَرى في هجيرِ السهر
أطلّي على مَنْ حَباكِ الحياة
فأصبحتِ حسناءَ ملء النظر
أطلّي فتاةَ الهوى والخيال
على ناظرٍ بالرؤى عالقِ
بعشرينَ من ريّقاتِ السنين
عَبرنَ المداراتِ في خافقي
فما ظلّ إلا ربيعٌ صغير
أُخبّيهِ للموعدِ الرائقِ
سأروي على مسمعيكِ الغداة
أحاديثَ سمّيتُهن الهوى
وأنباءَ قلبٍ غريقِ السراب
شقيّ التداني كئيبِ النوى
فما كان غيرُ التقاءِ الفؤادين
في خفقةٍ منهما عاتيه
وكان الهوى ثم كان اللقاء
لقاءَ الحبيبينِ في ناحيه
فما قال: أهواكِ ، حتى ترامى
عياءً على ضِفّةِ الساقيه
https://www.goodreads.com/review/show/2474061322